لا تخجلي يا حواء

نلاحظ في مجتمعنا الشرقي ومع تطور الزمن لا زالت حواء تخجل أن تناقش الجنس مع الطرف الأخر أدم وذلك لأسباب خاطئة ومنها الحياء والخجل 

نعم الحياء واجب لكن ليس على حساب متطلباتنا     

أنا لا أحبد الزوجة الخجولة في غرفة النوم فتلك التي سرعان ما يمل منها زوجها وتدفع به أيضا إلى إخماد رغباته     

أنا لا أجد عيبا في مناقشة هذا الموضوع بل على العكس يجب أن يعرف كل من الطرفين متطلبات الاخر وما يعجبه      

قرأت في إحدى المقلات الأروبية أنا أكتر الأزواج خجلا هم المعرضون سواء للطلاق أو الخيانة      

هناك مكان واااحد لمناقشة هدا الموضوع وهو غرفة النوم أفضل أن يناقش هذا الموضوع فيه ولا يتجاوزه      

هناك نوع من النساء تموت خجلا وحياء لكن في غرفة النوم تجدها مرحة وجريئة ومستمعة بكل لحضة      

أنا أجد أنه في عصرنا هدا لا تنطوي الحيل القديمة على الرجال حتى لو كانت صادقة ألا وهي أنها لا تعرف شيئا وأنها بريئة جدا    

في غرفة النوم لا تخجلي وأطلبي كل ما تريدينه اطلقي العنان لنفسك وأستمتعي وعندما تخرجين من غرفة النوم عودي لخجلك ان اردتي    

فنصيحتي للعازبات متلي أن يقرأن ويقرأن ويستفدن من تجارب الأخرين ولا عيب في سماع رأي الأخرين في لكن يجب الأخد بعين الإعتبار ان العلاقة الحميمية تختلف من شخص لأخر يعني تلك التجارب التي إستفتدي منها طبقيها لكن مع مراعاة ما يريده شريكك      


أتمنى موضوعي يعجبكم   

كلام صحيح اصلا فغرفة النوم كولشي كيلعب عل المكشوووف فلا داعي للخجل

فعلا ولكن كين لي مازال كتبغي دير فيها حشومية